(¯`•¸·´¯) ليالي القمر (¯`·¸•´¯)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Myspace Cursors @ JellyMuffin.com 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صبرناااااااااا يا رب على الظالمين
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2009-01-25, 4:28 pm من طرف faresabdeen2010

» اغنيه جميله اسمها خوف لهدي عمار !!
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2009-01-24, 9:51 pm من طرف faresabdeen2010

» يعنى ايه كلمة شفافيه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-08-03, 6:42 pm من طرف layaly

» المصرى يقدر يعيش بمبلغ 168 جنيه فى الشهر
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-08-03, 6:33 pm من طرف layaly

» العباره السلام98
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-08-03, 6:04 pm من طرف layaly

» ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ غدا
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-06-28, 2:02 am من طرف layaly

» ماذا تفعلين عندما يرد عليكي طفلك بلا
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-06-23, 3:15 am من طرف jessy

» كيف تحمين طفلك من الاختطاف
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-06-23, 3:06 am من طرف jessy

» الضحك مفيد لطفلك
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-06-23, 3:02 am من طرف jessy

» لكل المصريين هنا نتكلم
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-06-23, 1:29 am من طرف layaly

» الدستور يكفل لكل مواطن ان يتحدث
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-06-23, 1:20 am من طرف layaly

» جديد هدية حلوة مني لآحلي منتدي5 رسائل يوميا برقم موبيلك انت
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-27, 9:45 pm من طرف المغازي

» تهنئه من القلب لطاهر للمناسابة السعيده فى اسرته
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-19, 2:57 am من طرف layaly

» كيف يسعد ادم حواء وكيف تسعده هيه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-15, 9:33 am من طرف taher_aes

» غرف اطفال تحفه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-13, 4:57 am من طرف layaly

» سنن الوضوء والصلاه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-13, 2:54 am من طرف سمسم

» كيف نخلل اليمون والزيتون
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-13, 2:40 am من طرف سمسم

» اساسيات العنايه بالقدم بمناسبى الصيف
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-05-08, 1:23 am من طرف layaly

» مراسم الزواج 2030
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-04-24, 5:26 pm من طرف همس الحب

» اعرفكم فينا
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-03-15, 8:56 pm من طرف ياسمين

» بين البساطه والرقيه ( الديكور المغربى )
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-19, 4:39 pm من طرف فارس الرومانسيه الأخير

» اعرفكو بنفسي
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-14, 3:21 am من طرف layaly

» بطاقات رومنسيه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-09, 9:07 am من طرف king net works

» عيد ميلاد سعيد سمسم
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-06, 11:35 pm من طرف سمسم

» انا عايزه اعرف الاجابه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-06, 11:30 pm من طرف سمسم

» بطاقات رومنسيه جدا
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-05, 10:40 pm من طرف ياسمين

» صور رائعه
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-05, 10:33 pm من طرف ياسمين

» الدعاء الذى يخافه الشيطان
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-05, 10:04 pm من طرف ياسمين

» الحيا تصبح اجمل
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-05, 10:02 pm من طرف ياسمين

» انفلونزا العقووووووووول
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2008-01-05, 9:59 pm من طرف ياسمين

Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث
منتدى

 

 الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
layaly
ألآدارة
ألآدارة
layaly


انثى
عدد الرسائل : 542
الوظيفه : الديكور والفن
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/08/2007

الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير Empty
مُساهمةموضوع: الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير   الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير I_icon_minitime2007-09-22, 5:15 am

cherry

[size=18]

ليس مصادفة أن عقود الزواج في كل الحضارات والثقافات تتم بواسطة رموز الدين وبصيغ تضفي عليها معنى القدسية، وتتم في كثير من الأحيان في دور العبادة؛ وهو ما يعطي معنى هامًّا وهو أن علاقة الزواج ليست مجرد علاقة ثنائية بين رجل وامرأة، وإنما هي علاقة يرعاها الله في الأساس، ولا تتم في شكلها الصحيح إلا بكلمته، هذا المعنى شديد الأهمية لكي تتم بقية خطوات الحياة الزوجية بشكل صحيح، ولكي يصبح الحب بين الزوجين والقرب بينهما من الأشياء ذات القيمة العليا في الحياة؛ وبالتالي تأخذ العلاقة الحميمة بينهما أبعادا رائعة أكثر من كونها لقاء جسدين.

فهي علاقة جسدية ممتعة لأقصى ما تكون درجات المتعة (في حالة ممارستها بشكل صحيح) ولكنها لا تتوقف عند حدود الجسد، وإنما هي علاقة لها امتدادات عاطفية وإنسانية وروحية هائلة؛ لأنها علاقة حميمة توضع فيها بذرة الحب وتوضع فيها بذرة الإنسان.
والجنس هو ممارسة للحب "Making love" وليس حركات ميكانيكية تؤدى، وبالتالي فالتداخل بينه وبين أرق المشاعر الإنسانية قائم طول الوقت، أو هكذا يجب أن يكون. وحين ينفصل عن هذه المشاعر تفقد العلاقة الجنسية أبعادها الوجدانية والروحية والإنسانية، وحينئذ يأتي أحد الزوجين (أو كلاهما) إلى العيادة النفسية يعاني، وقد تكون المعاناة صريحة أو تكون -وهذا هو الأغلب- متسترة خلف أشياء أخرى مثل آلام جسمانية أو أعراض قلق أو اكتئاب، أو مشكلات اجتماعية ليست لها قيمة، وفي الحقيقة يكون عدم التوافق الجنسي رابضا خلف كل هذا.
كان "فرويد" يرى أنه لا شيء اسمه الحب وإنما هو الجنس، وبالتالي حاول أن يمسح من تاريخ البشرية شيئا اسمه الحب؛ على اعتبار أنه وهم، أو هو وسيلة فقط للوصول إلى الجنس، وأن كل الغزل والأشعار والفنون ما هي إلا مقدمات للجنس؛ أي أن الجنس هو الأصل، والحب هو الفرع.
وقد تبع هذا الرأي وغيره موجات من الانفجار والانحلال الجنسي بكل أنواعه؛ فهل كان هذا الكلام صحيحا؟ وما مدى صحته بشكل خاص في العلاقة الحميمة بين الزوجين؟.
الجنس "في حالة انفصاله عن الحب".. فعل جسدي محدود زماناًًً ومكانا ولذة، أما الحب فهو إحساس شامل ممتد في النفس بكل أبعادها وفي الجسد بكل أجزائه، وهو لا يتوقف عند حدود النفس والجسد بل يسري في الكون فيشيع نورا عظيما.
الجنس حالة مؤقتة تنتهي بمجرد إفراغ الشهوة، أما الحب فهو حالة دائمة تبدأ قبل إفراغ الشهوة وتستمر بعدها؛ فالشهوة تعيش عدة دقائق، والحب يعيش للأبد.
والرغبة الجنسية بين الزوجين قد تذبل أو تموت في حالة المرض أو الشيخوخة، ولكن الحب لا يتأثر كثيرا بتلك العوارض في حالة كونه حبًّا أصيلا.الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير Spc_eee1
الحب شعور مقدس، والجنس مجردًا من الحب ليس مقدسا. الحب يخلق الرغبة في الاقتراب الجميل والتلامس الرقيق والتلاقي المشروع تحت مظلة السماء، ويأتي الجنس كتعبير عن أقصى درجات القرب.الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير Spc_eee1
المحبون ليسوا متعجلين على الجنس كهدف، وإنما يصلون إليه كتطور طبيعي لمشاعرهم الفياضة، وبالتالي حين يصلون إليه يمارسونه بكل خلجات أجسادهم وبكل جنبات أرواحهم، وحين تحدث الشهوة يهتز لها الجسد كما تهتز لها الروح.
الجنس في كنف الحب له طعم آخر مختلف تراه في نظرة الرغبة الودودة قبله وأثناءه، وتراه في نظرة الشكر والامتنان ولمسات الود من بعده.
الحب هو التقاء إنسان "بكل صفاته" بإنسان آخر "بكل صفاته"، رحلة من ذات لذات، عبور للحواجز التي تفصل بين البشر، أما الجنس المجرد من الحب فهو التقاء جسد محدود بجسد محدود، وأحيانا لا يكون التقاء جسد بجسد بل التقاء عضو جسدي بعضو جسدي آخر.
وفى ظل الحب يتجاوز الجنس كثيرا من التفاصيل؛ فتصبح وسامة الرجل أو فحولته غير ذات أهمية، ويصبح جمال وجه المرأة أو نضارة جسدها شيئًا ثانويًّا، الأهم هنا هو الرغبة في الاقتراب والالتقاء والذوبان.
حين يلتقي اثنان في علاقة غير مشروعة ومنزوعة الحب فإنهما يكرهان بعضهما، وربما يكرهان أنفسهما بعد الانتهاء من هذه العلاقة الآثمة، ويحاول كل منهما الابتعاد عن الآخر والتخلص منه كأنه وصمة، أما في حالة اللقاء المشروع في كنف الحب فإن مشاعر المودة والرضا والامتنان تسري في المكان وتحيط الطرفين بجو من البهجة السامية.
في وجود الحب الحقيقي وفي ظل العلاقة الزوجية المشروعة لا يصبح لعدد مرات الجماع أو أو أوضاعه أو طول مدته أو جمال المرأة أو قدرة الرجل.. الأهمية القصوى؛ فهي أشياء ثانوية في هذه الحالة. أما حين يغيب الحب تبرز هذه الأشياء كمشكلات ملحة يشكو منها الزوجان مر الشكوى، أو يتفنن فيها ممارسو الجنس للجنس.. فيقرءون الكتب الجنسية، ويتصفحون المجلات الفاضحة، ويشاهدون المواقع الإباحية بحثاً عن اللذة الجسدية الخالصة، ومع ذلك فهم لا يرتوون ولا يشعرون بالرضا أو السعادة؛ لأن هذه المشاعر من صفات الروح، وهم قد جردوا الجنس من روحه، وروح الجنس هو الحب المقدس السامي؛ فالباحثون عن الجنس للجنس أشبه بمن يشرب من ماء البحر.
وفي وجود الحب يسعى كل طرف لإرضاء الآخر بجانب إرضاء نفسه أثناء العلاقة الجنسية، بل إن رضا أحد الطرفين أحيانا يأتي من رضا الطرف الآخر وسعادته؛ فبعض النساء مثلا لا يصلن للنشوة الجنسية (الرعشة أو الإرجاز)، ولكن الزوجة في هذه الحالة تسعد برؤية زوجها وقد وصل إلى هذه الحالة، وتكتفي بذلك، وكأنها تشعر بالفخر والثقة أنها أوصلته إلى هذه الحالة، كما تشعر بالسعادة والرضا أنها أسعدته وأرضته، ويشعر هو أيضًا بذلك.. أما في غياب الحب فتتحول العلاقة الجنسية إلى استعراض جنسي بين الطرفين؛ فتتزين المرأة وتتفنن في إظهار مفاتنها لتسعد هي بذلك، وترى قدرتها على سلب عقل الرجل، وربما لا تشعر بأي مشاعر جنسية أو عاطفية؛ فهي تقوم بدور الإغراء والغواية فقط.
وأيضا الرجل نجده يهتم باستعراض قدرته فقط أمام المرأة، وإذا لم تسعفه قدرته الذاتية استعان بالمنشطات لكي يرفع رأسه فخرا، ويعلن تفوقه الذكوري دونما اهتمام إذا ما كانت هذه الأشياء مطلبا للمرأة أو إسعادا لها أم لا، المهم أن يشعر هو بذاته.
في وجود الحب لا يؤثر شيب الشعر ولا تجاعيد الوجه ولا ترهلات الجسم؛ فلقد رأيت من خلال مهنة العلاج النفسي أزواجا في الثمانينيات من عمرهم يشعرون بإشباع عاطفي وجنسي في علاقتهما حتى ولو فشلا في إقامة علاقة كاملة، في حين أن هناك فتيات في ريعان الشباب يتمتعن بجمال صارخ، ولكنهن يعجزن عن الإشباع الجنسي لهن أو لغيرهن على الرغم من علاقاتهن المتعددة؛ لأن تلك العلاقات تخلو من الحب الحقيقي والعميق اللازم للإشباع.
فالجنس لدى المحبين نوع من التواصل الوجداني والجسدي، ويؤدي إلى حالة من الإشباع والرضا؛ فقد حكى لي أحد المسنين (يبلغ 80 سنة) أن متعته الجسدية والعاطفية تتحقق حين ينام في السرير بجوار زوجته (75 سنة) فتلمس ساقه ساقها لا أكثر؛ فالإشباع هنا ليس إشباعا فسيولوجيًّا فقط، وإنما هو نوع من الارتواء النفسي يتبعه إشباع فسيولوجي أو حتى لا يتبعه في بعض الأحيان؛ فيكون الارتواء النفسي كافيا خاصة حين يتعذر الإشباع الفسيولوجي بسبب السن أو المرض.
وهذا المستوى من الوعي الإنساني والوجداني في وسائل التواصل والتعبير يحمي الرجل والمرأة من مخاوف الكبر والشيخوخة؛ لأنه يعطي الفرصة للاستمرار حتى اللحظات الأخيرة من العمر في حالة التواصل الودود المحب، بل ربما لا نبالغ إذا قلنا: إن الزوجين المحبين ذوي الوعي الممتد يشعران بأن علاقتهما ممتدة حتى بعد الموت؛ فهما سيلتقيان حتما في العالم الآخر ليواصلا ما بدآه في الدنيا من علاقة حميمة في جنة الله في الآخرة، وهذا هو أرقى مستويات الوعي الإنساني وأرقى مستويات العلاقة الحميم

تحياتي،،

منقول
Sad
[/size
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://layaly.ahlamontada.net
 
الزاوج مقال بقلم د/ سلمى البحير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
(¯`•¸·´¯) ليالي القمر (¯`·¸•´¯) :: »-(¯`v´¯)-» ليالي القمر العام »-(¯`v´¯)-» :: ليالي القمر للاسره-
انتقل الى: